منذ 30 سنة، يعمل مهندس فرنسي متقاعد يدعى باتريس برنار على إحصاء عدد السابحين الذين يتعرضون لوخزات قناديل البحر على السواحل الجنوبية لفرنسا. وللعلم، يشكو عدد من مرتادي الشواطئ الفرنسية المطلة على البحر الأبيض المتوسط، لا سيما في موسم الصيف، من الأضرار المؤلمة التي تسببها وخزات هذا الحيوان البحري الهلامي.
برنار،